أنا لم ولن أكون لعبة لآمرأة تتحكم فيها الأهواء
أنا من عرفني تصاب نفسه بالغرور والخيلاء
ويكفيه فخراً انه عرفني لذلك يقف لي أنحناء
فيكتور
وهذه قصة احدى من حاولت ان تكسرنى
لكنها أخذت الجزاء
هذة رسالتها تراها بالبكاء
ترى الدمعات تجري على الوجنات ...
ترى الالام و الونات و الاحزان ...
ترى التعب يتخلل بعيني ...
و لكنك لا تهتم ...
تعذبني .. و تعذبني ...
فتجرحني بسهم من كلمات ...
و تقتلني بجرف اللا مبالاة ....
فلما كل هذا ...
و لما العذاب ...
و بعد كل هذا تريد مني السكوت ...
تريدني الا انوح ....
تريد من عيني ان تقفل ابواب الدموع ...
تريد صمت عاشقة ...؟؟[/size]
[/center]